الخلاصة:
هدف ت الدارسة الحالية الى تحقيق هدف رئيسي وهو معرفة فعالية برنامج ارشادي سلوكي معرفي قائم على نظرية فعالية الذات لأ لبرت باندوار بغرض الرف ــــــ ع من مستوى فعالية الذات لدى المتعلمين بالطور الثانوي. واستخدمت الطالبة الباحثة المنهج الشبه التجريبي بتصــــــــــــــميم مجمـــــــ وعتين متكافئتين ( ضابطة وتجريبية ) بتطبيق اختبار القياس القبلي والقياس البعدي واستخدمت الطالبة في تنفيذ الدارسة الحالية الأدوات التالية : )-مقياس فعالية الذات . 1 )- البرنامج الارشادي السلوكـــــــــي المعرفي القائم على المصادر التي حددها ألبرت باندوار في نظريته . 2 و ) ج 30 (تكونت عينة الدارسة من تلميذ وتلميذة من متعلمي الطور الثانوي ممن حصلوا على درـــــــات ) سنة وروعــــــــي 19-16 منخفضة من فاعلية الذات على مقياس فعالية الذات ، تت راوح اعمارهم مابين ( التجانس بين أفارد العينة وتميزت بالخصائص التالية:. نظام التمدرس ، التخصص ، المستوى ، حسب الجنس -ثنية الحد– وتم تطبيق البرنامج على المجموعة التجريبية في الحـــــدود المكانية بثانوية بودرنان الجيلالي . 2021 ماي 06 الى غاية :2021 افريل 01 وفي حدود زمنية امتدت من : وقد أسفرت نتائج الدارسة لأثر البرنامج ال ح في الرفع من مستوى فعالية الذات رشادي المقتر وتحقيق الهدف من تصميمه لدى عينة الدارسة وهذا ماإستخلصناه من النتائج المتحصل عليها : 1- توجد فروق ذات دلالة إ حصائية لدى المجموعة التجريبية في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي -:يوجد تأثير للبرنامج الرشادي في القياس البعدي لدى المجموعة التجريبية . 2 3-: توحد فروق ذات دلالةإحصائية في القياس البعدي للمجموعة التجريبية قي القياس البعدي وفقا لمتغير الجنس لصالح الناث . -:م 4 لاتوجد فروق في القياس البعدي لل جموعة التجريبية وفقا لمتغير المستوى - :م 5 لاتوجد فروق في القياس البعدي لل جموعة التجريبية وفقا لمتغير نظام التمدرس. -:لاتوج د ة 6 فروق في القياس البعدي للمحموعة التجريبي وفقا لمتغير التخصص
