Abstract:
إن مواكبة تطور التحولات التكنولوجية المتسارعة في العمليات الأرشيفية وظهور العديد من التطبيقات التكنولوجية مثل الحواسيب الإلكترونية، القواعد البيانية، الانترنيت بالإضافة إلى الرقمنة وذلك من أجل الحفاظ على الوثيقة الأرشيفية وسهولة الاطلاع بما تسمح به النصوص القانونية.
تناولت الدراسة في مصلحة الأرشيف بجامعة خميس مليانة وتم التعرف على التحولات التكنولوجية ومدى مساهمتها في نجاعتها بهدف المحافظة عليه وأهم نتيجة توصلنا إليها هي أن التطبيقات التكنولوجية وأ ، المتواجدة في مصلحة الأرشيف بجامعة خميس مليانة في حالة سيئة يضا أن مصلحة الأرشيف
البيداغوجي تعاني من مشاكل وهذا ما جعلها تتأخر في تنظيم وتسيير رصيدها.