Abstract:
تواجه المنظمات في العصر الحالي حالة من المنافسة نتيجة الثورة العلمية والتكنولوجي في مختلف الميادين وباعتبار أن المورد البشري من أهم ، ما نتج عنه تعقد وظائف الإدارة ما يلزمها مواكبة هذا التغير لضمان الاستمار رية الركائز التي تستند إليها المنظمة في الرفع من مردوديتها و كفاءتها الإنتاجية و تكميل باقي النشاطات باعتباره العنصر الأساسي في المؤسسة و القادر على الإبداع و التطوير لذلك تسعى المنظمات إلى إعطائه أهمية و مكانة خاصة في إدارة الموارد البشرية و التوجه إلى الاهتمام أكثر في إدارته بطريقة علمية فعالة و نجد أن أهم سياسات ووظائف إدارة الموارد البشرية ما يلي سياسة ، تخطيط و تحليل العمل ، تخطيط القوى العاملة ، التدريب ، : الأجور و الحوافز الاستقطاب لذلك استوجب عليها تنمية و الإحتفاظ بهذا ، ... هذه السياسات تمكن المنظمة من تحقيق أهدافها و مهامها المورد حيث لجأت المؤسسة إلى تصميم نظام معلومات يساعدها على التسيير الفعال لهذا المورد والذي يقوم بجمع البيانات ومعالجتها ج نتا ا و معلومات دقيقة تساعد إدارة الموارد البشرية على متابعة حركة العاملين وكل ما يتعلق بهم داخليا، مما يمكنها من اتخاذ قارارت أكثر كفاءة و فعالية